المغرب طلب من فرنسا سنة 2014 أن "تكثف من مساهمتها في القسم المدني والسياسي للمينورسو من أجل أن ترفع إلى الكتابة العامة للأمم المتحدة معلومات ذات مصداقية"

عندما يقترب موعد القضية الصحراوية مع مجلس الأمن، شهر ابريل من كل سنة، ترتفع درجة الحرارة في كواليس قصر الرباط واقسام الخارجية المغربية فيعمدون إلى إرسال وفد إلى باريس لتحسس مدى إستعداد باريس لمساندتهم في الامم المتحدة لصد محاولات الكتابة العامة إدخال موضوع حقوق الانسان في قرار مجلس الأمن وكذا تلقي النصائح والتعليمات من أسيادهم الفرنسيين. 

في 14 آفريل 2014, توجه ناصر بوريطة إلى باريس وطلب من فرنسا "مساهمةً أكبر في القسم السياسي والمدني للمينورسو من أجل أن ترفع إلى الكتابة العامة معلومات ذات مصداقية"